كانت زرقاء اليمامة تبصر من مسيرة تقارب، مما لا شك فيه أن هذا الموضوع هام ونافع للجميع لما يحتويه من معلومات، ويمس جوانب هامة من حياتنا، فهو كالدوحة السامقة، الخضراء كاخضرار الربيع التي اعتقد لا يعرفها الكثيرون، علنا نحقق حلمنا الجميل عبر الحياه والأمل الذى يتمناه ويرجوه الجميع. أرى أفكاري تتدافع في حماسة كي تعانق مداد القلم كى يكتب ويعبر عما بداخلى من افكار، لتعبر عن هذا الموضوع، وفي هذه الاثناء سنتحدث عن زهراء اليمامة وكم تقارب مسيرتها.
كانت زرقاء اليمامة تبصر من مسيرة تقارب
إنه من دواعي سروري ان اتيحت لي هذه الفرصة العظيمة لأكتب في هذا الموضوع الهام الذي يشغل بالنا جميعا لما له أثر كبير في حياة الفرد والمجتمع، ومن المعروف بان زرقاء اليمامة هي امرأة عربية تعيش في اليمامة، ويقال عنها بانها ترى الاشخاص على بعد مسافة طويلة والتي تبعد لمدة ثلاثة ايام، ومن المعروف بان لون عيونها زرقاء وهي ايضا اشتهرت من لون عيونها الزرقاء البحتة وحدة وقوه بصرها، وايضا كانوا قومها يستعينوا بها لتحذرهم من أي هجوم من الغزاه، وفي هذه الاثناء سنتحدث عن المسافة التي ترى فها الاشخاص والتي تعتبر المسافة كبيرة جدا، واذا اردنا ان نحول المسافة التي تنظر الها الزرقاء الى قياسات، فان مسيرة ثلاثة ايام تتراوح بين 90 و130 كيلومتر، فتعتبر هذه المسافة كبيرة جدا وانه يقطع سيرا على قدمية في اليوم الواحد اربعين كيلو متر ما بين اخذ فترة من الراحة والطعام والنوم.