الذي يوقع الاضرار بالاخرين ويلحق بهم المشقه فان الله

إجابة معتمدة
الذي يوقع الاضرار بالآخرين ويلحق بهم المشقة فان الله، تعال الدين الإسلامي كمسلمين ان نكون حذرين عندما ان نتعرض للآخرين بالقيام بظلمهم او النية الى فعل ذلك، لان الظلم واكل الحقوق الناس وايذائهم بالقول والفعل له الكثير من العواقب القويمة التي قد تلحق بالعباد من الله، وهي من حقوق العبادة التي لا يغفر الله سبحانه وتعالى لمرتكبها الا بمساحه الا بمسامحه صاحب الحق لذلك دعانا الاسلام بان نتوخى الحذر في ذلك والا نعمل على ظلم احد، حيث ان ذلك المظلوم سيكون خصمك امام الله ليرفع يدي الى السماء ليقول حسبي الله ونعم الوكيل.

الذي يوقع الاضرار بالآخرين ويلحق بهم المشقة فان الله

وحرم الله سبحانه وتعالى علينا الظلم وحرمه على نفسه أيضا وجعله بيننا محرما، كما نهانا الرسول الكريم أيضا _صلى الله عليه وسلم_ على ان نضر الناس وقال في احد الاحاديث الشريفة لا ضرر ولا ضرار فلا يجوز لنا ان نترصد الاخرين بالضرر وان نتمنى لهم الأذى او نصيبهم به، لذلك لأنه يهدد السلم المجتمع ويؤدي الى نشر الشحناء والبغضاء بين الناس والظلم بطبيعته يستوجب سخط الله تعالى وعقابه في الدنيا والأخرة فمن شق على الناس شق الله تعالى عليه.الإجابة الصحيحة: يحاسبه الله ويكون له بالمرصاد.